المواضيع الاكثر تصفحا هذا الاسبوع
-
السلام عليكم و رحمة الله اليوم في درس شيق كما هو متبين من العنوان و هو كالتالي إرسال رسائل نصية غير محدودة من حاسوبك نحو اي ها...
-
الجميع يعانى من أستلام أرباحه من أدسنس وبالاخص أول مره فهى المرة الاهم التى يتم تفعيل الحساب فيها بوصول البن كود الى منزلك ...
-
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته اليوم سوف اقدم لكم لعبة Crash Bash مضغوطة بحجم 90 ميجا تحميل اللعبة من هنا ...
-
بسم الله الرحمان الرحيم اليوم سوف اشرح لكم في هذا الدرس الحصري على موقع الاحتراف في الاعلاميات هذا الدرس يتمحور حول خدعة خطيرة جدا و...
-
بسم الله الرحمان الرحيم اليوم سوف اقدم لكم لعبة الانمي الشهيرة Batman ومضغوطة اسم اللعبة Batman نوع اللعبة action ...
-
لسلام عليكم ورحمة الله تعاللى وبركاته , اليوم اخواني اتيت لكم ببرنامج رائع جدا USB FIX المشهور, البرنامج اخواني يعتبر افضل اداة لحل كل...
-
بسم الله الرحمان الرحيم إذا كنت قد ذهبت للتسوق لشراء كمبيوتر مؤخراً، فمن المحتمل أن تكون لاحظت وجود العديد من أجهزة الكمبيوتر ذات معال...
إشترك على القناة ليصلك جديد الفيديوهات
إنضم إلى صفحتنا على الفيسبوك
المتابعون
المتواجدون على الموقع
الثلاثاء، 14 أبريل 2015
مرسلة بواسطة
Unknown
“بول ووكر” وهو
الوسيم الأشقر الذي أسر قلوب النساء وجعلهن متيمات بعالم السيارات من أجله، حتى عمد الكثير من الرجال الى
تقليده للجاذبية التي يتمتع بها، وقد لمع نجم هذا الممثل الراحل في سلسلة “Fast and furious” التي جعلت للسرعة قيمة ولذة خاصة.
وبعد ان حقق هذه الفيلم النجاحات للكبير “ووكر”، كان هو السبب لموته
في حادث مروع أثناء تصوير احد المشاهد في سبتمبر / أيلول 2013 بعد ان اصطدم بعامود انارة وشجرة، مما ادى احتراق
المركبة وموته هو وشريكه “ريتشارد روداس”.
هذا ولقى الممثل حتفه بعد شهرين من التصوير فقط، الأمر الذي يتوجب
ايجاد الحل من أجل استكمال التصوير وتلبية شغف عشاق هذا الممثل ومغامراته في
القيادة.
وكان الحل الأمثل بالاستعانة بشقيقه الذي يشبهه قليلا من اجل استكمال
المشاهد عبر استخدام تقنية “CGI” وهي أسلوب الكتروني
في التصوير يقود على ايجاد وتوليد صور رقمية من أجل وضع وجه بول ووكر على جسد
شقيقه وكأنه عاد الى الحياة.
وبالفعل نجحت المهمة، ويحقق الفيلم نسبة مشاهدة عالية في غالبية دول
العالم، اذ انه يحمل الكثير من مشاعر القوة والتحدي.
التسميات:اخبار
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة
(Atom)

0 التعليقات:
إرسال تعليق